«من حقّي أن أُصبح ما أُريد.. وليس ما تمّ اختياره لي».
مثل هذا القرار يحتاج إلى شجاعة كشجاعة « هَدّام» الصّغير ذو الأحلام الكبيرة.
يا ترى هل سينجح في تحقيق أحلامه؟
يجدر ذكره أن هذا الكتاب من الكتب التي تُقرأ من ٨إلى ٨٨ عاماً
«من حقّي أن أُصبح ما أُريد.. وليس ما تمّ اختياره لي».
مثل هذا القرار يحتاج إلى شجاعة كشجاعة « هَدّام» الصّغير ذو الأحلام الكبيرة.
يا ترى هل سينجح في تحقيق أحلامه؟
يجدر ذكره أن هذا الكتاب من الكتب التي تُقرأ من ٨إلى ٨٨ عاماً