اِحتضَنت قمر دفترَها والقلم، وقرّرت أن تقتفي آثار شخصيات ابْن المقفّع، المهمّ أن قمر لم تمْتطِ مركبةً لِتنْتقلَ بها عبرَ الزَّمنِ، ولا استعانَتْ بمصباحِ علاء الدين، ما احتاجتْ إليه كان دفتراً وقلماً وأجنحةً من الخيال. وبدأتْ مُهمّاتِها.
اِحتضَنت قمر دفترَها والقلم، وقرّرت أن تقتفي آثار شخصيات ابْن المقفّع، المهمّ أن قمر لم تمْتطِ مركبةً لِتنْتقلَ بها عبرَ الزَّمنِ، ولا استعانَتْ بمصباحِ علاء الدين، ما احتاجتْ إليه كان دفتراً وقلماً وأجنحةً من الخيال. وبدأتْ مُهمّاتِها.